الذاكرة الانسانية

التدخين يسبب سرطان الرئة وأمراض القلب والدماغ

 يتميز الإنسان عن سائر المخلوقات بامتلاكه ذاكرة تخزن معلومات هائلة. وهذه الذاكرة البشرية تخزن الحدث من الوهلة الأولى وتقوم باستعادته بعد لحظات قليلة جدا وتخزينه لفترة طويلة بعكس ذاكرة الحيوان، فالحيوان قد يمكنه تذكر شيء معين بعد تطبيعه وتمرينه على ذلك الشيء. الذاكرة البشرية من السعة بحيث يمكنها تذكرا أكثر من 20 - 100 الف كلمة بالاضافة الى تعلم اللغات المختلفة والعادات اليومية والهوايات وأصول العمل وأداء الواجبات وغيرها من الاحداث والأعمال اليومية التي يقوم بها الإنسان بصورة دورية.

مكونات الذاكرة  
تقسم الذاكرة البشرية الى ثلاثة اجزاء هي:  
1 - ذاكرة الحواس: وهي الذاكرة التي تحفظ ما يصل إلى المخ من صور وأصوات وغيرها بحيث لا تنمحي عند وصول الصور الأخرى، وينطبق هذا على جميع الحواس وتبرز اكثر عند اختفاء حاسة اذ تتفوق الحواس الأخرى لتحل محلها وينطبق هذا على الشخص المصاب بالعمى حيث تتطور حاستا اللمس والسمع وترتكزان بالذاكرة ارتكازا وثيقا لا يمكن معه محو الحدث لفترات طويلة جدا.  
2 - الذاكرة قصيرة المدى: وهي التي تستعمل في الحياة اليومية لتخزن المعلومات التي تحدث وتستمر لفترة ثلاثين ثانية فقط، وهذه الذاكرة تحفظ الحدث لفترة قصيرة جدا لينمحي ويستبدل به حدث آخر ومثال على ذلك قراءة فقرة معينة حيث تخزن بداية الفقرة لحد الانتهاء منها لتحليل مفهومها.  
3 - الذاكرة بعيدة المدى: وهي المخزن الذي يستوعب معظم الاحداث التي تمر خلال حياة الشخص من أفراح واحزان ومنها تذكر الاسم والعمر والنشأة وتعلم الكلام وهي من أعقد مكونات الجهاز العصبي في جسم الإنسان. وتنتقل المعلومات بصورة أو بأخرى من الذاكرة قصيرة المدى إلى الذاكرة بعيدة المدى (الدائمة) وهي عملية مستمرة متبادلة في حالة الشخص الاعتيادي.  
وقد أجريت على مريض مصاب بالصرع عملية جراحية في الرأس أزيلت فيها معظم اجزاء الذاكرة الدائمة، لكن المريض تحول إلى شخص يعيش الحاضر ولا يمكنه تذكر أي شيء من الماضي او حتى المستقبل بسبب وجود الذاكرة قصيرة الأمد فقط، ويعتقد العلماء ان الذاكرة الدائمة موجودة في لحاء او القشرة الخارجية للمخ وان الجزء الأيسر من المخ يتذكر الافكار والكلمات والأعداد، بينما يتذكر الجزء الأيمن من المخ الصور والأصوات والروائح والأشياء الخيالية، وقد يوضح هذا سبب تذكر بعض الناس لصور أو وجوه الأشخاص بينما لا يمكنهم تذكر أسمائهم. وان الابحاث العلمية التي اجريت على الاشخاص الذين يعانون من دمار ذاكرتهم الدائمة تشير الى نوعين أو شكلين من أشكال التعلم: الأول الذاكرة الصريحة التي تتعامل مع الاشياء والاحداث بينما يطلق على الثانية الذاكرة الضمنية التي تسمح لنا بالحصول على مواهب معينة كركوب الدراجة وغيرها، والتعلم الضمني لا يحتاج الى الذاكرة الدائمة إذ إن الشخص الذي لا يملك ذاكرة دائمة او الذي يفقد جزءا منها يمكنه تعلم مواهب جديدة.  
تأثير عمر الإنسان في الذاكرة  
من ضمن المؤثرات التي تتداخل مع عمل الذاكرة عمر الإنسان حيث ان تدهور الذاكرة يرتبط ارتباطا وثيقا بالعمر، ويفقد المخ حوالي غرامين من الخلايا العصبية في السنة بعد بلوغ الإنسان عمر الأربعين وحتى الخامسة والأربعين وتزداد الكمية الى ثلاثة او اربعة غرامات بعد سن الخمسين ويفقد المخ نصف كيلوغرام من وزنه خلال الأعمار ما بين سن الثلاثين وحتى التسعين عاما، وتتغير ايضا نوعية الدم التي تتوزع في دهاليز المخ ومستويات المواد الكيميائية والمرسلة للإشارات العصبية وشدة النبضات الكهربائية في خلايا المخ مع تقدم العمر. إلا إن الخلايا العصبية الباقية سرعان ما تنتشر لتحل محل الخلايا المفقودة في المخ لتقوم بالاستمرار بعملية الحفظ والتذكر. وتزداد ايضا استطالة الخلايا العصبية خصوصا بعد عمر الاربعين والخمسين وفي بداية عمر السبعين، ومن هذا يبدو ان المخ يمكنه اعادة ترتيب الاتصالات العصبية بصورة طبيعية، الا ان حدوث بعض الأمراض ومنها مرض الزهايمر يؤدي الى فقدان الذاكرة بصورة شبه تامة وحدوث الكآبة المزمنة والاضطرابات النفسية، وتشير الدراسات الى ان 20% من الاشخاص الذين يتجاوزون عمر الثمانين يصابون بمرض الزهايمر، كما يلاحظ في الجدولين (1) و(2). العقاقير الذكية  
تشهد بعض الدوائر الصحية اندفاعا محموما نحو انتاج العقاقير الذكية التي من شأنها زيادة قدرة الذاكرة على الحفظ والتذكر، هذه العقاقير طورت أساسا من قبل مختبرات الابحاث الطبية وشركات العقاقير لعلاج مرضى المخ،وقد جرب بعضها على مرضى الباركنسون الا ان النتائج جاءت مشوشة وقد جرب عقار البيراسيتام لأكثر من عشر سنوات الا انه لم يستعمل لحد الآن كعقار طبي يمكن الاعتماد عليه، ولا يزال يعتبر واحدا من مئات المركبات الكيماوية التي تواجه معارضة شديدة من قبل الأوساط الطبية التي تعتقد بعدم جدوى التدخل في عملية تقدم السن وما يرافقها من تغيرات في جسم الانسان ومن ضمنها ضعف الذاكرة، وبالعكس فان مثل هذه العقاقير قد يكون لها مردود سيئ مع مرور الوقت. ويعتقد بعض علماء الاعصاب انه من الممكن تطوير عقاقير لزيادة قوة التعلم والحفظ عند الشباب والشيوخ على حد سواء الا ان لها آثارها السلبية. ويطرح احد العلماء سؤالا وهو: هل يمكن لطفل في الثانية عشرة من عمره تناول عقار لزيادة قوة ذاكرته لعبور الامتحان أم انه من الفضل ترك ذلك للتعلم الطبيعي الذي يتطلب المذاكرة والمتابعة مع احتمال تأثير ذلك العقار في مخه ولو بنسبة 1%؟. ويعتقد الكثير من العلماء ان عملية النسيان التي هي جزء من عملية تقدم العمر لا تعتبر بتلك الخطورة التي تستدعي استخدام العقاقير الطبية لعلاجها في الاشخاص الطبيعيين وتعمل بعض العقاقير المنشطة للذاكرة كالتاكرين على اساس منع انزيم له القدرة على تحليل مادة الاستيلكولين وهي من المرسلات العصبية في المخ ولكن هذه العقاقير سامة للكبد، وفي الثمانينات اكتشف عقار الاوندا سيترون الذي اطلق عليه اسم عقار العجائب لأن باستطاعته منع بعض المستقبلات العصبية في المخ وزيادة قوة الذاكرة طبقا للتجارب العلمية على البشر بالرغم من نجاحها على الحيوانات.  
ويلخص بعض العلماء الحديث عن زيادة قوة الذاكرة بقوله ان المخ البشري يملك القدرة الكاملة على مواجهة التغيرات التي تحدث له وان باستطاعته مواجهة التلف الذي يحدث في بعض اجزائه بسبب الهرم الطبيعي لذلك فانه لا يحتاج الى تدخل خارجي وعقاقير كيماوية لمساعدته على القيام بعمله في حالة عدم وجود عائق مرضي.  
أما ضعف الذاكرة فيمكن علاجه بالطرق الطبيعية المتعارف عليها بدلا من استخدام العقاقير الكيماوية التي غالبا ما يكون لها تأثيرات جانبية ضارة.. ويبدو ان للجينات الوراثية دورا مهما في تطور الذاكرة، اذ انها تفرز مادة الكلايكوبروتين التي تستهلك ضمن عملية تخزين المعلومات. ويبدأ هذا البروتين بالتصنيع في الخلايا العصبية بعد ساعة او ساعتين من تعلم شيء جديد ووجد ان الحيوانات لا يمكنها التعلم في حالة اعطائها المضادات الحيوية اثناء عملية التدريب بسبب تداخل هذه المضادات مع عملية تصنيع بروتين الكلايكوبروتين. واكتشف العلماء وجود تصنيع بروتين آخر بعد ست ساعات من ابتداء عملية التعلم الأولى حيث ان عملية التصنيع البروتيني الثانية تساعد على توحيد وتماسك عملية التعلم الجديدة، ويظهر من خلال الدراسات والبحوث التي اجريت ان عملية خزن المعلومات بصورة دائمة تحدث بعد عملية التخزين الأولى، ويمكن لبعض الناس تذكر الحوادث بدون الشعور المباشر بعملية التذكر.  
في حالة تأثر بعض اجزاء المخ قد يمر الإنسان بحالة نسيان دائم او منقطع ولهذا لا يمكن لمثل هؤلاء الناس في حالة الوعي استعادة الاحداث اليومية حتى ان احدهم لا يتذكر ماذا تناول في النهار من وجبات غذائية لكن مثل هؤلاء الاشخاص قد يتذكرون في حالة اللاوعي الحوادث الماضية، ولهذا يطلق العلماء اسم التذكر المطلق على التذكر الذي يحدث عند غياب حالة الوعي أي التذكر الذي يحدث بدون إدراك الإنسان به.  
المصادر  

1 - مجلة «العالم» العدد 518، مايو 1994.  
2 - مجلة «العالم» العدد 614، نوفمبر 1998.  
3 - مجلة «طبيبك الخاص»، إعداد محمد رفعت.  


في يوم الإقلاع عن التدخين: احذروا الإصابة بمرض سرطان الرئة


كشفت الأرقام الأخيرة الصادرة عن حملة أبحاث السرطان في يوم الإقلاع عن التدخين أن معدل الشفاء من مرض سرطان الرئة في بريطانيا أسوأ مما هو عليه في فرنسا

وتلقي الحملة باللوم على التأخير غير المقبول في معالجة الأطباء المختصين للمصابين والعناية السيئة التي يحصلون عليها بعد تلقيهم الفحوص الطبية

وقد قامت حملة أبحاث السرطان بتوزيع شريط مسجل وأسطوانة مسجلة تضم معلومات مهمة ومفيدة حول مرض سرطان الرئة وأسبابه تهدف إلى توعية المصابين ودفعهم للمطالبة بعناية أفضل من الجهات الصحية


 حتى المفرطين في التدخين بإمكانهم تقليل فرص إصابتهم بالمرض من خلال إقلاعهم المبكر عن التدخين بدلا من الاستمرار حتى النهاية 

الدكتور روبرت وينتر
جمعية الرئة البريطانية



ويقاس معدل الشفاء من السرطان بعدد المرضى الذين يبقون على قيد الحياة بعد خمس سنوات من إصابتهم بالمرض





المعالجة الكيمياوية قد تشفي من سرطان الرئة


وفي فرنسا يبلغ معدل البقاء على قيد الحياة بعد الإصابة بالسرطان أربعة عشر في المئة، مقابل نصف هذه النسبة في بريطانيا

ويقول البروفيسور جوردون ماكفاي المدير العام لحملة أبحاث السرطان إنه بالإضافة إلى عدم وجود عدد كاف من أطباء الرئة المتخصصين في بريطانيا، فإن العديد من الأطباء الموجودين لا يمتلكون أحدث المعلومات عن طرق معالجة سرطان الرئة

ويضيف البروفيسور ماكفاي أن الأطباء ينظرون سلبا لنتائج المعالجة بالأشعة والمعالجة الكيمياوية

وتعتبر المعالجة الكيمياوية لسرطان الرئة ظاهرة حديثة، حيث إن معظم الأدلة جمعت بعد تخرج أحدث الأطباء من الكلية الطبية

يوم الإقلاع فرصة لترك التدخين

وعلى الرغم من أن النتائج الفرنسية تعتبر جيدة فإنها لا تزال دون المستوى المطلوب، وتدعو حملة أبحاث السرطان الناس لاستغلال يوم الإقلاع عن التدخين للإقلاع فعلا عن التدخين

ويعتبر التدخين سبب إصابة تسعة من بين كل عشرة من المصابين بسرطان الرئة، وهناك أربعون ألفا من المصابين كل عام في بريطانيا

كذلك يدخل التدخين ضمن مسببات أمراض القلب والجلطة الدماغية ويسبب باستمرار أمراضا مسببة للإعاقة مثل انتفاخ الرئة والتهاب القصبات الهوائية

وقد كشفت إحصائية قامت بها البي بي سي أن الكثيرين من الرجال لا يعرفون أن التدخين يتسبب في الإصابة بالعِنّة، أو الضعف الجنسي

وكان أقل من نصف المدخنين من الرجال الذين استطلعت آراؤهم على علم بالمشاكل المحتملة

وسوف تنفق الحكومة البريطانية مئة مليون دولار خلال السنوات الثلاث القادمة على حملات مكافحة التدخين، بينما سينفق ستة عشر مليون دولار على عيادات الإقلاع عن التدخين

وتقول إيفيت كوبر، الوزيرة في وزارة الصحة البريطانية، إن يوم الإقلاع عن التدخين سوف يركز تفكير الناس على مضار التدخين ومن ثم يجعلهم يفكرون بالإقلاع عنه كليا

ويقول رئيس الوزراء توني بلير إنه، باعتباره شخصا غير مدخن، لن يتظاهر بأنه يفهم مقدار الصعوبة التي يواجهها المدخنون، خصوصا أولئك الذين يمارسون العادة منذ عشرين أو ثلاثين عاما أو أكثر، في محاولاتهم للإقلاع عن التدخين

ويضيف بلير أنه لا يقلل من الشجاعة والتصميم اللذين يتطلبهما الإقلاع عن التدخين أو حتى السعي لطلب المشورة والنصيحة في هذا المجال

وتحذر الجمعية الطبية البريطانية من أن التحول من تدخين السجائر إلى السيجار أو إلى التبغ الملفوف يدويا لن يقلل من الأخطار الصحية للتدخين، وهي تدعو الناس إلى الإقلاع من خلال استخدام طرق علاج الإدمان على النيكوتين مثل العلكة واللصقة

ويقول الدكتور روبرت وينتر من جمعية الرئة البريطانية إنه حتى المفرطين في التدخين قادرون على تقليص مخاطر الإصابة بالأمراض من خلال الإقلاع الآن عن عادة التدخين وليس تركها إلى وقت لاحق

كذلك تدعو جمعية الجلطة الدماغية الناس للإقلاع عن التدخين لأنه يزيد من خطر الإصابة بالجلطة الدماغية بنسبة أربعمئة في المئة

وقال متحدث باسم الجمعية إنه يأمل أن يستغل الناس مناسبة يوم الإقلاع عن التدخين لمفارقة العادة إلى الأبد

النملة الشغالة  ومنع الحمل

اصحيح ان عيون البشر البالغين متساوية؟؟؟

ان النملة الشغالة لاتضع البيض لانها تتناول مواد مانعة للحمل .؟؟؟

صح … يقوم كل من الملكة والزوج بافراز حامض خاص يلعقه بقية النمل في مستعمرة النمل . فيمنع نمو الامكانية والمقدرة على الانجاب . وعندما تصبح الملكة عقيمة يمنع عنها الطعام وتموت من الجوع ، وعند اذ يلتهم جسمها تابعوها . يمنع السائل المانع للحمل عن انثى في عمر مناسب وتتطور لديها القدرة على الانجاب وتصبح ملكة ، واذا اصبح الزوج عقيما يتم استبداله بطريقة مماثلة بذكر صغير السن .

تكبر ملكة النمل الابيض ويزيد حجمها عن توابعها حيث تتطور لتصبح مثل الة ضخمة لوضع البيض وتقضي طيلة فترة حياتها في فجوة في اكثر الاماكن امانا في العش وتقوم عاملات النمل الابيض بتقديم الغذاء لها ، والملكة الناضجة التي يلقحها زوجها على فترات تضع عددا من البيض قد يبلغ الف بيضة في اليوم بمعدل يزيد عن بيضة في الدقيقة .

صح ولكن السر يكمن في محجر العين .

فالعين كرة قطرها في المتوسط حوالي الانش عند معظم البشر تحيط بها من الخارج الصلبة او بياض العين ومن الامام تكون شفافة حيث القرنية وهذه الكرة تقبع في تجويف خاص في الجمجمة اسمه محجر العين تربطها بجدرانه عضلات صغيرة عددها ستة هي التي تتحكم في حركة العين يمينا وشمالا ..او الى اعلى واسفل وهكذا ثم يمر العصب البصري قادما من الدماغ عبر ثقب في وسط المحجر ليشكل بعدها شبكية العين .

ان هذه الكرة لاترقد على عظام الجمجمة مباشرة وانما هناك مخدة من الدهن شبه السائل خلف كرة العين ترقد عليها كرة العين في سلام وامان .

وهنا يختلف البشر في كمية الدهن وحجم المخدة الدهنية فتندفع كرة العين مثلا الى الامام اذا زادت كمية الدهن فتبدو العين كبيرة وهذا هو السر في جحوظ عين المريض بالغدة الدرقية حيث يزيد تراكم الدهن خلف كرة العين اما من تبدو اعينهم صغيرة وضيقة فهذا يعود الى قلة الدهن خلف العين فتشدها العضلات والاربطة الى الخلف وهنا لايحق لاحد ان يفخر على احد بكبر عينه وانما بالدهن خلف العين .

ولو علم الناس حقيقة الامر لرجعوا عن تحيزهم لهذا ضد ذاك لان عيون البشر متساوية تقريبا ليس فيها كبير او صغير انما السر يكمن في موقع العين من المحجر.

الأشعة فوق البنفسجية

ان اسماك البحار والانهار معرضة للموت غرقا؟؟؟؟

لقد دلت الابحاث التي اجريت على بعض الحالات انه اذا كان الشخص الذي يعاني من الفواق يؤمن ايمانا عميقا ان علاجا معينا سينجح فان ذلك سيتحقق في معظم الاحيان ، وهكذا فقد توصل الاطباء الى ان العلاج ( جزئيا على الاقل) هو علاج نفسي.

يقول جاك اوليري وهو امريكي انه اصيب بالفواق 160 مليون مرة مابين عامي 1948-1956 وجرب 60000 نوع من العلاج ولكن دون جدوى ، واخيرا قام يائسا بالدعاء للقديس جود وهو حامي المسائل الميئوس منها وتوقف الفواق.

هناك ضحية اخرى اسمه هاينز ايسيكه وهو سباك من هانوفر يبلغ عمره 55 عاما اصيب بالفواق لمدة ثمانية شهور بعد عملية في شهر نوفمبر 1973 ، وتوالت عليه الاقتراحات من جميع انحاء العالم وقام بتجربتها كلها بدون فائدة وعندما خاف الاطباء من تدهور صحته اجروا له جراحة اخرى ولكن استمر الفواق. واخيرا قام يائسا بشرب مزيج((سري)) من الاعشاب ارسله له متبرع مجهول . وفي مساء ذلك اليوم توقف الفواق . فهل كان السبب ذلك المزيج السري او ايمانه به؟؟…حتى الان لا احد يعرف .

لان السمك يتنفس بتنشقه الاكسجين المذاب في الماء تماما كالحيوانات الارضية التي تتنشق الاكسجين من الهواء . فاذا قلت كمية الاكسجين في الماء عندما تندر الاعشاب لسبب او لاخر او عندما يتضاعف التنفس عند الحيوان في غور البحيرات واذا لم يسرع السمك الى الهجرة نحو اماكن اغنى بالكسجين يغرق ويموت . فغرق الاسماك هو حادث كثيرالوقوع وعادي نسبيا.

هل صح ام خطا : ان قامة الانسان تستطيل اثناء النوم؟

صح : فان اسطوانات العمود الفقري تعمل كالاسفنج ، فخلال النهار حيثتتحمل ضغطا قويا يقذف السائل منها .واثناء تمددنا في تعود وتمتص هذا السائل ، فينتج عن ذلك ان العمود الفقري يستطيل مضيفا سنتيمترا تقريبا على القامة .

هذه الظاهرة عينها تفسر لنا كيف ان رجال الفضاء الذين يقضون فترات طويلة بعيدين عن اية جاذبية يعودون الى الارض اطول بعدة سنتيمترات بالنسبة لما كانوا عليه قبل الاقلاع نحو الفضاء .

من ناحية ثانية ، ان العمود الفقر ي مع تقدم السن يفقد من مرونته الاسفنجية .لذلك نرى اكثرية الاشخاص المسنين يفقدون عدة سنتيمترات بالنسبة الى قامتهم الاساسية ايام الشباب.

لماذا اختار فهرنهايت ترقيمه وتدريجه لميزان الحرارة الفهرنهايتي؟؟؟   

اطلق العلماء على احد الامراض مرض الالمنيوم…فما هو هذا المرض وما هي اسبابه؟؟

اعتمد العلماء في صنع مقاييس الحراره على درجتي تجمد وغليان الماء كدرجة صغرى ودرجه كبرى( يحتوي مقياس الحراره على أنبوب دقيق به كميه من الزئبق الذي يتمدد تمددا منتظما بالحراره ) ثم يتم تقسيم التدريج بعد ذلك بالتساوي لنحصل على مقياس ثابت لدرجة الحراره  ويسمى مثل هذا المقياس بـ مقياس الحراره المئوي واليه تنسب درجة الحراره المئويه 

 ولكن العالم الفيزيائي الالماني جبريل فهرنهايت حدد ثلاث درجات حراره ثابته الاولى درجة تجمد الماء والجليد والملح  وأسماها صفر فهرنهايت والثانيه درجة تجمد الماء النقي وأسماها 32درجة فهرنهايت والثالثه درجة غليان الماء وأسماها 212درجة فهرنهايت وهي تقابل على المقياس المئوي -18 و صفر و 100 على الترتيب

 

يمكن الرجوع لعدة مصادر ولكن أبسطها هو الموسوعه العربيه العالميه  

 

هو مرض يسببه تفاعل الاطعمة الحامضيةكافواكه والخل والليمون مع الاواني المصنوعة من الالمنيوم وتسبب الشيخوخة المبكرة .

ولقد اكتشفوا مؤخرا ان مرض الخرف سواء منه خرف الشيخوخة او الخرف المبكر سببه ترسبات جزيئات الامنيوم على شكل رقائق صغيرة تدمر خلايا المخ ، فتصبح القوى العقلية في تجهور تنتزع من خلايا المخ قدرة الذاكرة كما تحول سلوك الانسان وادراكه على شكل اسوا لايتلائم مع البيئة والمجتمع.

ولكن السؤال الذي حيرهم طويلا هو:

من اين يتسرب هذا المعدن اللعين الى طيات المخ وخلاياه ؟ لقد بحثوا في الاطعمة المختلفة فلم يجدوا له اثرا كما هو الكالسيوم والفسفور والحديد مثلا ، ولكنهم وجدوا امرا اشد خطرا هو ان الاطعمة الحامضية كالفواكه الحمضية مثلا او الخل او الليمون الحامض او ربما السبانخ تذيب طبقة رقيقة من تركيب اواني الطبخ الالمنيومية ومن ثم يتسرب الالمنيوم في الجسم ويصعد مع الدم الى طبقات المخ العليا ليدمر خلاياها .

اذن كيف يكون الحل …وما هو السبيل ؟ لقد وجد العلماء بارقة امل في الكالسيوم .

اذ انه يعارض ترسب الالمنيوم بين خلايا المخ وبالتالي فالكالسيوم هو حامي الحمى والملاذ من كارثة الخرف .

والكالسيوم طبعا يوفره لنا الحليب ومنتجاته ومن هنا جاءت الصيحة المدوية من العلماء ان عليكم بشرب الحليب وياحبذا لو حفظتموه في اوان من الزجاج فهذا خير من الالمنيوم حذرا من مرض الخرف ووقاية من مرض الالمنيوم….

 

 
تسلسل الحيوان اسم ولده (صغيره)
1 الفرس مهر
2 الحمار  جحش
3 البقرة عجل
4 الماعز جدي · سخل · والأنثى عناق
5 الناقة حوار · قعود
6 الشاة حمل · والأنثى رخل
7 ظبي \ غزال خشن · طلا · شادن
8  الأرنب الخرنق 
9  الثعلب التتفل · هجرس 
10  الخنزير الخنوص 
11  القرد الغشة 
12  الضبع الفرغل · جرو 
13  الأسد الشبل 
14  الفأر الدرص 
15  الضب الحسل 
16  الذئب السمع · الجرو 
17  النعام الرأل 
18  الحبارى النهار 
19  الكلب جرو 
20  الطيور فراخ 
21  القمل صيبان 
22  النسر هيثم 
23  الدب ديسم 
24  الفيل دغفل 

<معلومات شيقة> <ألغاز حيرت العالم><العقل الابتكاري>
<خدع بصرية><الاعجاز العلمي في القرآن><الاختراعات>
<برامج علمية><أخبار العالم><لاتضغط هنا><صفحة البداية>


Copyright ©  2002-2003 
For -
 ons almuna